موقع جهاز الامن اوقائى
 دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني  13401710
موقع جهاز الامن اوقائى
 دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني  13401710
موقع جهاز الامن اوقائى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع جهاز الامن اوقائى

‗_ღ لســنآ الوحيـــدوون ولكننـــــــآآ المتميــــزوون ღ_‗
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

هـلا وغلا بكل اعضــآء وزوآآرموقع جهاز الامن الوقائى اتمني لكم قضآء اطيب الاوقــآت.. الادآآرة ..   


 

  دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin
Admin


الحمل
عدد الرسائل : 46
العمر : 36

 دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني  Empty
مُساهمةموضوع: دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني     دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني  Emptyالسبت يوليو 17, 2010 5:44 am


دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيانالصهيوني



بعد مرور مئة عام على مجيء الحملة الفرنسية إلى مصروالشام 1798، وتحديدا عام 1897، وفي مدينة بال (بازل) بسويسرا؛ انعقد المؤتمرالصهيوني الأول برئاسة تيودور هرتزل، وكانت خيوط المؤامرة تحاك ضد الأمة العربيةوالإسلامية في غفلة منها، حيث تم خلال هذا المؤتمر تحديد معالم وقسمات الحركةالصهيونية وأهدافها.


وفي الوقت ذاته تم خلال المؤتمر أيضا توثيق عرى التحالفبين المخططات اليهودية والمخططات الاستعمارية ، وهو التحالف الذي أسفر عن تزاوج غيرشرعي ،وتمخض عن ولادة دولة (إسرائيل ) واحتضانها بالرعاية والمساندة والتأييد حتىالآن ، حيث اقتنعت الدول الاستعمارية آنذاك بضرورة إجراء تغييرات على أسلوبهاالاستعماري القائم على الغزو الحربي الذي ثبت فشله ، إلى اسلوب آخر غير تقليدي. ومنثم فقد تبنى المشاركون في المؤتمر وجهة نظر ثيودور هرتزل وخطته التي كانت تقوم علىزرع دولةقوية وغريبة في المنطقة العربية ـ وهي (إسرائيل) ـ حتى تصبح عضوا من أعضاءالأسرة الاقليمية، وفي الوقت ذاته تكون أداة في يد الاستعمار ، وقد خطط هرتزل لكيتقوم هذه الدولة على جثة الشعب الفلسطيني وذلك حينما نادى بإقامة "دولة لشعب بلاأرض في أرض بلا شعب"(1)


ومن ثم فقد التقى الفكر اليهودي مع الفكر الاستعماري، وقد وجد الغرب ضالته في هذا الاقتراح لأنه كان يهدف الى اقامة دولة تكون بمثابةقاعدة سياسية واقتصادية يحقق بها مصالحة السياسية والاقتصادية، وتعمل هذه الدولةعلى إبقاء حالة التخلف في العالم العربي ، وتحول دون قيام دولة عربية أو إسلاميةموحدة ، وتفتيت العالم العربي والإسلامي إلى وحدات صغيرة فضلا عن خلقصوروأشكال عديدة من التناقضات والخلافاتالبينية داخل علاقات هذه الدول.


ومنذ ذلك الحين تكاتفت القوى الاستعماريةفيما بينها ـ لأسباب ودوافع مختلفة ـ لكي تقام دولة (إسرائيل) على أنقاض الشعبالفلسطيني .
بريطانيا : تمكين التأسيس وتأييد التوسع


يضرب الموقفالبريطاني من الصراع العربي ـ الإسرائيلي جذوره إلى أوائل القرن الحالي ، حيث دعاحزب المحافظين البريطاني إلى عقد مؤتمر في لندن بدأ أعماله في عام 1905 ،ورفعالمؤتمر في 1907 م توصية عاجلة في ختام أعماله إلى رئيس وزراء بريطانيا في ذلكالوقت "كامبل بنرمان" نصت على "أن إقامة حاجز بشري وغريب على الجسر البري الذي يربطأوروبا بالعالم القديم ويربطهما معا بالبحر المتوسط بحيث يشكل في هذه المنطقة وعلىمقربة من قناة السويس قوة عدوة لشعب المنطقة ، وصديقة للدول الأوروبية ومصالحها؛هوالتنفيذ العملي العاجل للوسائل والسبلالمقترحة











من وعد بلفور إلى اعلان دولة (إسرائيل


نتيجة لدخول الدولة العثمانية الحرب العالمية الأولىإلى جانب دول المحور وهزيمتها على أيدي القوات المتحالفة ، دخلت القوات البريطانيةبقيادة الجنرال اللنبي بالاشتراك مع القوات العربية بقيادة الملك فيصل الأول ؛مدينة القدس في 11 كانون الأول / ديسمبر 1917، وبقيت المنطقة المعروفة باسم فلسطينخاضعة للإدارة العسكرية البريطانية، وقبل تسليم القدس للجنرال اللنبي من قبلالمتصرف العثماني بها عام 1917 أصدر وزير الخارجية البريطانية المستر بلفور في 2نوفمبر تشرين الثاني 1917بياناً سياسياً من قبل الحكومة البريطانية عرف بوعد بلفورإلى اللورد روتشيلد ممثلالاتحادالصهيوني جاء فيه، "… إنحكومة صاحب الجلالة تنظر بعين العطف إلى إنشاء وطن قومي في فلسطين للشعب اليهودي،وستبذل قصارى جهدها لتسهيل تحقيق هذا الهدف " . ولم تكن فلسطين وقت إصدار هذا الوعدتخضع للإشراف البريطاني.


وقبل وقت طويل من فرض الانتداب بمقتضى المادة 22 منعهد عصبة الأمم المتحدة في 10 كانون الثاني / يناير 1920 ، اتفقت أقوى دول الحلفاءعلى تخصيص الانتداب على فلسطين إلى صاحب الجلالة البريطانية، وسرى مفعول الانتدابالبريطاني على فلسطين وأيده مجلس عصبة الأمم في أيلول / سبتمبر 1922 ، وقد كان وعدبلفور نصرا سياسيا مبيناً للحركة الصهيونية التي كانت تتركز في المملكة المتحدة "بريطانيا" بصفة رئيسة في هذا الوقت.


ونتيجة لإصرار بريطانيا على وعد بلفوروتبنيها سياسات لدعم ومساندة اليهود على تملك الأراضي الفلسطينية ؛ حدثت ثورةفلسطين الكبرى (عام 1936 إلى 1939) ، حيث خاف الفلاحون العرب من أن يصبحوا بلا أرض، وكانت من أسباب الثورة أيضاً زيادة الهجرة اليهودية الواسعة إلى فلسطين التي وصلتعام 1935 إلى 62 ألف مهاجر رسمي، وبدء تكون قوات مسلحة يهودية بمساعدة بريطانيا ،واستشهاد الشيخ عز الدين القسام عقب ثورته المسلحة في تشرين الثاني / نوفمبر 1935(3). وقد جاءت ثورة عام 1936 بلا تخطيط مسبق ولكن الشعب وقياداته هما اللذانأشعلا الحرب.


وقد أدت هذه الثورة إلى قيام الحكومة البريطانية بتشكيل "لجنةبيل" (Peel Commission) التي قدمت تقريرها عام 1937 موصية بتقسيم فلسطين إلى دولتينإحداهما يهودية والأخرى عربية على أن تبقى القدس وحيفا تحت إشراف دولة الانتداب،لكن هذا الاقتراح رفض من جانب الطائفتين اليهودية والعربية.


وفي أيار / مايو 1939 أصدرت بريطانيا كتاب مكدونالد الابيض اعلنت فيه أن "تعهداتها لليهود والمصالحالقومية البريطانية لا تسوّغ استمرار الحكومة في تطوير الوطن القومي اليهودي إلىأبعد من النقطة التي بلغها، حيث لم يعد ممكناً تطويره إلا باستعمال القوة التي لايمكن تبريرها" ، وأصر الكتاب الابيض على أنه ليس من سياسة الحكومة البريطانية إنشاءدولة يهودية ، وأنه لا أساس لمطالبة العرب بدولة عربية مستقلة، وأوصى الكتاب ـ معشيء من التناقض ـ بدولة فلسطينية مستقلة يتقاسم فيها اليهود والعرب السلطة "بحيثتؤمن المصالح الجوهرية لكل منهم " ، وتقييد أية هجرة يهودية جديدة إلىفلسطين.






لقد كان الوضع السابق هو القائم حين نشوب الحرب العالمية الثانيةفي أيلول / سبتمبر 1939، حيث حالت الحرب دون أية تطورات سياسية جديدة من قبلالحكومة البريطانية ،وهدأت أعمال العنف في الفترة من 1939 حتى 1945 بسبب الحربالعالمية الثانية.


ونتيجة لخروج بريطانيا محطمة من الحرب العالمية الثانية ،ومسارعة الولايات المتحدة ومعها الصهيونية العالمية لبناء الاقتصاد البريطاني منخلال مشروع مارشال ، ونتيجة للخسائر العسكرية الجسيمة والنفقات الكبيرة التيتكبدتها بريطانيا للمحافظة على النظام طبقاً لشروط الانتداب؛ فقد قررت في نيسان / أبريل 1947 أن تحيل تحديد مستقبل الانتداب إلى الجمعية العامة للأممالمتحدة.


لقد اتجهت بريطانيا لنقل النزاع بين العرب واليهود إلى الأممالمتحدة بعد أن حقق الانتداب في رأيهم هدفه الأكبر وهو إنشاء وطن قومي لليهود،وهكذا تملصت بريطانيا بعد حكم دام 30 عاما من مسؤوليتها إزاء العرب ، إذ كان ينبغيعليها ـ كما جاء في صك الانتداب ـ عدم الإضرار بمصالح السكان الأصليين السياسيةوالاقتصادية والمدنية". (4)


وفي أيار / مايو 1947 ألفت الجمعية العامة لجنةخاصة بفلسطين سميت "يونسكو ب" للتحقيق في وضع فلسطين والتوصية بحلول له ، وأدرجتتوصية هذه اللجنة في قرار الجمعية العامة رقم 181 في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر 1947الذي أوصى الدولة المنتدبة وجميع أعضاء الأمم المتحدة بتبني وتنفيذ مشروع تقسيمفلسطين إلى دولة عربية مستقلة ودولة يهودية مستقلة بحدود منصوص عليها بعد انتهاءالانتداب، وقضى القرار باستثناء القدس وضواحيها من أراضي الدولتين المقترحتين ،بحيث يصبح القدس كياناً منفصلا تديره الأمم المتحدة ، وأن ترتبط هاتان الدولتانالمقترحتان باتحاد اقتصادي ، وأن تُضم الدولتان معاً إلى عضوية الأممالمتحدة(5).


وبموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة مُنح المستوطنونالإسرائيليون 55% من أراضي فلسطين في الوقت الذي لم يكن اليهود يمتلكون فيه أكثر من 11% . وقد جاء قرار التقسيم صدمة مفجعة لكل عربي ومسلم في فلسطين ، وقضى نهائيا علىكل أمل بإمكان قيام حكومة فلسطينية بالطرق السلمية ، وعمت المظاهرات جميع أقطارالوطن العربي ، وهبت الشعوب من كل مكان تطالب حكوماتها بالقضاء على قرار التقسيم ،ومنادية بالزحف المسلح لإنقاذ فلسطين من العصابات اليهودية.(6)


وفي 14 أيار / مايو 1948 انسحبت حكومة الانتداب والقوات المسلحة البريطانية من فلسطين ، وانتهىالانتداب عند منتصف الليل ،وفي هذا اليوم نفسه أعلن المجلس الوطني للدولة اليهوديةقيام الدولة الإسرائيلية في تل أبيب.
التوسع الصهيوني والموقفالبريطاني


وبعد قيام ثورة 23 تموز / يوليو 1952 ودخول جمال عبد الناصر فيسلسلة معارك مع الغرب بدءاً بكسر احتكار السلاح الغربي وعقد صفقة الأسلحة الشهيرةعام 1955 مع المعسكر الشرقي ، ومرورا بمعركة تمويل السد العالي ، وانتهاءً بتأميمقناة السويس ؛ كان رد الفعل الغربي إزاء هذا التحدي من جانب عبد الناصر هو مجيءالعدوان الثلاثي على مصر من قبل بريطانيا وفرنسا و إسرائيل عام 1956، ومع اختلافالأهداف التي حركت الأطراف الثلاثة للعدوان إلا أن الجميع قد اتفق على ضرورة تقليمأظافر الدولة الأولى في النظام العربي وكسر شوكتها . وقد رأت بريطانيا التي كانتحينئذ إمبراطورية تحتضر وتلفظ أنفاسها الأخيرة، أن العدوان هو محاولة أخيرة للحفاظعلى ما تبقى لها من مواقع في المنطقة ، وقد فشل العدوان الثلاثي الذي لم تؤيدهالولايات المتحدة ولا الاتحاد السوفياتي ، وتم انسحاب القوات البريطانية والفرنسيةمن مصر في 23 كانون الأول/ ديسمبر 1956، وانتهت حرب السويس بعد أن حققت مصر مطالبهاواستردت كل حقوقها إلا حقاً واحداً هو منع (إسرائيل ) من خليج العقبة.




ومنذ العدوان الثلاثي أصبح الموقف البريطاني هو التأييد الكامللـ(إسرائيل) وذلك انعكاسا لتبعية بريطانيا للولايات المتحدة ، وقد استمر هذاالتأييد حتى عام 1967، وعند وقوع حرب حزيران/يونيو 1967 تقدمت بريطانيا بمشروعالقرار 242 إلى مجلس الأمن ، وجاء هذا القرار غامضاً ، وهو ما يعكس أسلوب بريطانياالتقليدي ، وقد أثار غموض القرار خلافا شديدا بين (إسرائيل) وبريطانيا، إلى أن تولىما يكل ستوارت وزارة الخارجية البريطانية بدلاً من جورج براون الذي كان يسمى "صديقالعرب"، واستطاع مايكل ستوارت تضييق هوة الخلاف مع (إسرائيل).


وعندما تولىحزب المحافظين الحكم كان له تصور يقوم على عدة أسس هي : انسحاب القوات الإسرائيليةمن الأراضي التي احتلتها عام 1967 مع تعديل طفيف في الحدود ،ووجود أرض عازلة بينالأطراف ، ووجود قوات دولية لا تشترك فيها فرنسا وبريطانيا، وضمان حدود آمنةلـ(إسرائيل) وحل مشكلة اللاجئين بعقد مؤتمر يضم (إسرائيل) والاطراف المعنية للوصولإلى حل لهذه المشكلة.


وقد بذلت بريطانيا جهوداً كبيرة إبان فترة حكمالمحافظين لتحسين علاقاتها بالدول العربية ، إلى أن جاءت حرب تشرين الأول / اكتوبرالتي أثرت بمتغيراتها على بريطانيا وجعلتها أكثر ميلاً إلى تحسين علاقاتها بالدولالعربية. ونظراً لوقوع الحظر النفطي وتأثر بريطانيا به إلى درجة إغلاق المصانعوحدوث بطالة شديدة وتعرض اقتصادها لهزة كبيرة ، كان على بريطانيا أن تحدد موقفاًواضحا من الاعتراف بمنظمة التحرير الفلسطينية ورأت الحكومة البريطانية أن مصلحةبلادها في عدم التحيز الكامل لجانب (إسرائيل) على حساب علاقاتها مع العرب ، ومن ثمفقد أيدت بريطانيا عقد مؤتمر جنيف للسلام ، وأعربت عن رغبتها في المساهمة بدور كبيرلإنجاح هذا المؤتمر.


وعلى الرغم من تصويت بريطانيا في الجمعية العامة للأممالمتحدة ضد القرار الخاص بمنح منظمة التحرير الفلسطينية صفة المراقب، فإنها بررتذلك بأسباب قانونية ، وأصدرت سفارتها في الدول العربية بيانا لتوضيح هذه الأسباب ،ومنذ ذلك الحين أصبح الموقف البريطاني من القضية الفلسطينية يقوم وفقاً للأسسالسابق ذكرها وامتد هذا الموقف في ظل اعتماد التسوية السياسية وسيلة لإنهاء الصراعالعربي ـ الإسرائيلي ، حيث ساهمت بريطانيا بجهد في إطار جهود المجموعة الأوروبيةالتي تكن لها مصلحة في الضغط على (إسرائيل) أو الدخول في صدام مع الولايات المتحدةالتي كانت تعارض ممارسة أية ضغوط على (إسرائيل) ، ومن ثم كان موقف بريطانيا خليطاًمن السياسات التي لم تنطوي على عناصر ترضي جميع الأطراف دون إرضاء أي منها على حسابالآخر ، ودون إرضاء أي منها إرضاءً تاماً.


ويمكن أن يبرر هذا السلوك من قبلبريطانيا بانحسار دورها كقوة عظمى كبرى إلى حد ما ، وبروز دور الولايات المتحدةوالاتحاد السوفياتي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية؛ الأمر الذي جعل بريطانيا لاتولي أهمية كبيرة للسياسة الخارجية مثلما كان الأمر في ظل الحقبةالاستعمارية.


ومع بدء مسيرة السلام العربية ـ الإسرائيلية التي انطلقت منذمؤتمر مدريد، فإن سياسة بريطانيا إزاء هذه التطورات جاءت ضمن سياسة المجموعةالأوروبية التي أيدت عملية السلام على الأسس التي ارتضتها أطراف الصراع المعنية ،وتميزت سياسة بريطانيا من بين سياسات دول المجموعة بأنها كانت أكثر ميلاً في اتجاهتأييد الموقف الأمريكي في كل صغيرة وكبيرة، إلى الحد الذي يشبه علاقة التبعية بينالبلدين. وقد ساهمت بريطانيا بجهود في إطار المجموعة الأوروبية لدعم سلطة الحكمالذاتي الفلسطيني من خلال إقامة مشروعات في أراضي الحكم الذاتي ، وبالمثل استمرتالمساعدات البريطانية "لاسرائيل" وقام وزير الخرجية البريطاني دوجلاس هيرد ووزيرالدولة للشؤون الخارجية دوجلاس هوج؛ بعدة زيارات في المنطقة لتفعيل عملية السلامعلى المسارات المختلفة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://powervip.yoo7.com
 
دور الاستعمار البريطاني في تأسيس الكيان الصهيوني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
موقع جهاز الامن اوقائى :: ®§(* ملتقى الحوار السياسى والقضية الفلسطينية *)§® :: §( ملتقى التقارير و الدراسات الإسرائيليـة)§-
انتقل الى: